شخصية عامة من الجزائر كاتبة و شاعرة نثر تهوى الأوراق و القلم ، لسانها ينطق حروفا مكتوبة......

عن الكاتبة

عائشة ميهوب:  كاتبة و شاعرة نثر حُرة، جزائرية الأصل، من مواليد سنة 1987 بالبليدة ، بمستوى دراسي متوسط حيث أنها لم تُكمل دراستها،  و أنهتها في الثانية ثانوية بتخصص فلسفة و أدب، عرفت الشعر منذ طفولتها حيث كان صديقها الوحيد هو القلم، كتبت عدة محاولات شعرية حرة و أدبية، رغم أنها كانت تدري أن لها موهبة في الكتابة و الشعر لم تعط لكتاباتها أي اهتمام ، و لا احد علم بحبها للقلم و هواية الكتابة التي لديها، من عائلة بسيطة و فقيرة ليس لها علاقة بالأدب و الفكر ، دخلت مجال العمل و هي في سن 19 لتكسب قوت رزقها، شغلت منصب وظيفي بسيط لمدة عشر سنوات كاملة بدءا من عام 2006 و كتب الله لها أن تنهيه في عام 2016، لتكون قد أتمت بذلك عقد عشر سنوات كاملة ، لم تقم الجهات المعنية بترسيمها و تحديدا في شهر جويلية 2016 انتهى عقد عملها لتجد نفسها عاطلة عن العمل،و بعد تجربة فاشلة في الحب و في الصداقة  لمدة سبع سنوات كاملة تجد نفسها دون عمل و وحيدة .قررت أن تعود لمجالها الأصلي ألا و هو الأدب و الشعر ، لتجد نفسها أنشأت لنفسها صفحة خاصة في الفيس لتكتب هموم قلبها ، ليزورها بعدها ذاك الشغف من جديد أن تؤلف كتابا لها وذاك كان حلمعا منذ كانت صغيرة  و تحديدا بعد شهر سبتمبر قررت أن تكتب عن المطلقات حيث ألفت كتاب إلكتروني بسيط من عشرين صفحة ، و كتبت عدة قصائد و خواطر ، و كانت تنتظر أن يدرك احدا موهبتها ليطبع لها أحد الدواوين، لكن بسبب الغلاء و تعنت دور النشر لا أحد لقى لها بال، قررت أن تبدأ مجالها  إلكترونيا ليكون لها أول عمل رسمي في أوت 2017 .بديوان شعر تحت عنوان جنون عشقي بعشرين قصيدة نثرية و هذا تحت رعاية دار وسوم للنشر و التوزيع

...

عن أحلامها

تقول الكاتبة عائشة ميهوب و الشاعرة ، ان هدفها هو الشهرة و الوصول للعالمية، وامتلاك دار نشر خاصة بها ، كما أنها تحجب بعض الأحلام الأخرى لتتركها سرية 


عن مشاريعها

تقول أن  لديها عدة أفكار شخصية ستحاول بإذن الله تجسيدها على أرض الواقع، منها ما يتعلق بدواوين شعر و منها ما يتعلق بعالم الخواطر و النثريات


كلمتها الأخيرة

تقول الكاتبة أنها ستسعى للوصول ، و إن لم تصل ستكون جهدا بعد الفاصل ، كما أنها ستثبت لكل من حقرها ، أن لها قيمة ، و تقول أنها ستجعل الجميع يدفع الثمن غاليا بقلمها و سترد عليهم بحروفها ،و

و في الأخير تتمنى التوفيق جدا لنفسها

تم عمل هذا الموقع بواسطة